Wednesday, 12 May 2010

١٢ أيار ١٩٤٨


إثنان و ستون عاماً على إغتصاب الوطن، أما آن لهذة الطيور المُهجّرة أن ترجع إلى حضن الوطن الحنون؟!

لا أستطيع أن أرى ضوء الصباح في منتصف الليل و لكني على يقين أنه آت و لن يستطيع أي غربال حجبه عنا، إنها مسألة وقت، المهم أن لا ننسى أن الوطن ينتظرنا

3 comments:

  1. الوحيد الي كنت احسه مكتئب بهيك تاريخ
    جدي الله يرحمه
    كان يضل يشعل سيجاره ,, ورا سيجاره
    ت يحاول ينسى كيف كان منظرهم وهمه مطرودين من الجنه
    الله يرحمك يا جدي
    والله يرحمنا برحمته يارب

    ReplyDelete
  2. الله يرحمه، أكيد كانت صدمة كبيرة ع كل هاظاك اجيل، بيوم و ليلة صاروا مشردين و ما فيه إلهم أمل برجوع قريب.

    إن شاء الله راح نرجع يوم، في الوقت الحالي لازم نظل متمسكين بالوطن و بحق العودة.

    شكراً ع المرور الكريم، و إن شاء الله أمورك كلها بخير

    ReplyDelete
  3. مافي داعي للشكر عمو,,,واجبك علينا

    الحمدلله كله تمامز التمامز
    :give:

    ReplyDelete