جلس على كرسي في الحديقة العامة، و جال بنظره في الأرجاء البعيدة، يراقب الناس و مايفعلونه: البعض يلعب ، و البعض يقرأ ، و آخر أخذته غفوة، ثم بدا يحس بالسأم، عندها شاهد من بعيد إمراة ذات قوام جميل، و مشية كالطاووس، لم يتمكن من رؤية ملامح وجهها، و لكنه تحسر على جمالها، و قارنها بزوجته المملة التي تشبه العسكر، راقب مشيتها و هي تمشي باتجاهه و قد لاحظ طفلاً بجانبها، ثم قال متحسّراً: "هنيئاً له زوجها على هذه الحسناء."
و كم خجل من نفسه عندما اقتربت المرأة منه، و اكتشف أنها زوجته و بجانبها طفله
و كم خجل من نفسه عندما اقتربت المرأة منه، و اكتشف أنها زوجته و بجانبها طفله
9 comments:
عين إبن أدم فارغة لا يملؤها إلا التراب
إدايقت من هالزلمة ... كان نفسي أضربه
:D
هاظ بدو طخ مش بس ضرب، بس فيه مثله كثير
على قولتك يا صالح
المشكلة إنه "ولو تعدوا نعم الله لا تحصوها" بس ما حدا بشوف أصلان عشان يعد
كلام صحيح و ما فيه عليه غبار
رح تغيب :mal5oom:
صدفه,, لا اقل ولا أكثر,, اليوم كتبت إنه في حال إنت غبت شو رح يصير :mal5oom:
Um Omar, sorry for being so late. I spent sometime away from computers. I am still away from computers. (Physically I am closer to some of you).
Wish you all the best.
نور عمان والله
بي إس
http://www.ip-adress.com/ip_tracer/193.61.196.142
خيتي إم عمر، عمان منورة بأهلها، و حضرة جنابي شو باجي جنبكم
ياللا هينا صفرنا العداد للسنة الجاية و يمكن للي بعدها
بالمناسبة: إن شاء الله كل شي تمام؟ و إن شاء الله تسكيرة الدكانة فيها كل الخير
الله ينورلك ايامك يارب
تسكيره الدكان,, كانت إضطراريه,, لخطه طورائ العيد
تسلم ع السؤال
Post a Comment