لقد أتحفنا حضرته بخطبة عصماء لا مثيل لها في التاريخ المعاصر أو القديم، لقد اختزل فخامته حصاد نيف و أربعين عاما في عشرين ثانيه ستدخله على الأغلب موسوعة جينيس للأرقام القياسية، و لمن لم يتبع العد، تعتبر هذه الخطبة العصماء هي المحاولة الثانية، حيث قام إبنه باستخدام المحاولة الأولى ليلة الأحد/الإثنين، و كما فعل سابقيهم، توعد الإبن و هدد، و بقى لهم محاولة أخيرة، و أنصح الدكتورة بإلقائها فلعل و عسى! و من يدري فقد تكون محاولة ناجحة.
و لمن فاتته تلك الخطبة العصماء و يريد الإستماع إليها فيمكنه ذلك بتتبع الرابط التالي:
أتمنى لكم استماعا ممتعا.
نحس بالعجز و لكن الله يمهل و لا يهمل
ReplyDeleteالله يعينهم
التعليقات اللي مع الرابط...بتكفي وبتوفي
ReplyDeleteحسبي الله ونعم الوكيل
قصف جوي ومدفعي!!!! مجازر اباده شعبيه
ان شاء الله نهايته اسوأ واشنع ممن سبقوه
عقبال ما نشوفه منصوب ف ميدان عام
ReplyDeleteمدامه سمح للعالم إنها تموت بهيك طريقه بشعه
شر البليّة ما يضحك
ReplyDeleteهاذ مطبٌق : إن لم تستحِ فاصنع ما شئت
بحذافيرها وبزيادة كمان
راح نشوف فيه يوم أكيد
تحشيش جد هاد البني آدم تحشيش
ReplyDeleteاعتقد انه زي ما وحّد مطالب العالم بانه لازم يقضى عليه, وحدّ العالم بلحظات الصمت اللي تبعت هالخطبه المضحكه المبكيه....
ReplyDeleteاللهم خذه اخذ عزيز مقتدر يا رب العالمين
مش اعتزل و صار يشتغل مذيع نشرة الطقس؟
ReplyDelete(-_-')
بس هيّك نقّيت عليه و لعى ساعة و نص مبارح
يخرب فنّة الواحد بيعرفش يسب عليه حتى لأنة مرفوع عنة القلم و الله أعلم!
اخي صالح
ReplyDeleteخطبة الانتحار له ولنظامه
لا زلت على موعدي معك بعد ان تتفتح زهرة الياسمين وتُغطي مساحة الوطن من المحيط الى الخليج
قريبا ان شاء الله