تعلمت من الحياة

تعلمت من الحياة:
لن ينكسر قارب الحياة على صخرة اليأس مادام هناك مجداف اسمه الأمل.

Thursday 19 August 2010

الموبايل و المرأة

١) كلاهما وجع للرأس
٢) موديلاتهم كثيرة و مغرية
٣) فواتيرهم عديدة و مكلفة
٤) دايماً يرنون بدرجات و أشكال
٥) ميزتهم الكلام و نقل الأخبار
٦) الجيل الجديد أجمل... بس أغلى
٧) ذاكرة الإثنين قوية جداً
٨) لا غنى عن الإثنين
الموبايل فيه ميزة مهمة غير موجودة في المرأة و هي إنك تقدر تحطه على الصامت أو تطفيه


مع الإعتذار لكل امرأة عاقلة تتميز عن الموبايل في كل ما ورد أعلاه 

8 comments:

Whisper said...

انا والحمد لله الحمد لله
ذاكرتي دمار شامل :)


ما بنكر اني اول ما قرأت حواجبي ضربو بالسقف :$

بس بأخر فقره رجعو استقرو مكانهم

رمضان كريم :)

Saleh said...

ويسبر هانم، أول شي شكراً ع الزيارة الكريمة لدكاننا المتواضع.

ثاني شي: هاي الأشياء بحطها من قبيل الدعابة مش لأني مقتنع فيها، أنا بانظر للإنسان كإنسان بدون فرق، عقل و منطق هالإنسان هو إللي بيمزه عن غيره.

الموضوع أساساً منقول من مكان ثاني لكني لقيت إنه لازم أضيف الجملة الأخيرة.

رمضان كريم و عساكم من عواده

:-)

sfo said...

صالح
شو قصتك
صاير تكره النسوان
:sofera:

Saleh said...

له له يا مختار، بدك تورطني مع الجنس الناعم!
و إن أجت على لا باحب و لا باكره، كل واحد في حاله

;-)

sfo said...

بس البوستات إللي فيها تلميحات ضد المرأة
كثرانة في مدونتك
:sofera:

Saleh said...

يا مختار شو بتقول، الصوت مش واضح

;-)

nmroodeh said...

ها هيك شكلك يا صالح حتكون مخترع الريموت العجيب ابو كبسة سايلنت
يالله عيش..براءة اختراع حتكسبك دهب
خخخخخخخخخخ

Saleh said...

منورة الدكانة لمرورك نمرودة هانم.

يمكن ما تصدقي إني باحب صحبة الناس إللي بتحكي كثير و ما عندي مشكلة معاهم، المهم ما يزيدوا العيار في التبهير و يكون فيه شوية منطق في الحكي