عندما بدأ الأمريكان إرسال بعثات فضائية لاستكشاف الفضاء الخارجي اكتشف العلماء أنهم لا يستطيعون استخدام أقلام الحبر هناك، حيث أن انعدام أو ضعف الجاذبية لا تمكن الحبر الموجود داخل القلم من الخروج عبر فتحة النهاية ليتدفق على الورق.
و للتغلب على هذه المشكلة، بدأ علماء وكالة الفضاء الأمريكية - ناسا- في العمل على اختراع قلم حبر يمكنه أن يكتب في حال انعدام الجاذبية، و في كل ظروف الطقس المتغيرة حتى في درجات الحرارة المنخفضة جداً.
و في النهاية تمكن العلماء الأمريكان من اختراع القلم المطلوب، بعد أبحاث دامت عدة سنوات، و استنفذت أموالاً طائلة تُحصى بملايين الدولارات.
عندما واجه الروس هذه المشكلة، قاموا بحلها باستخدام أقلام الرصاص!
ملاحظة:
هذه القصة غير صحيحة البتة! و لكنها تُعجبني شخصيا للعبرة المهمة التي تحويها.
و الحقيقة أنه في بدايات رحلات الفضاء استخدم كلاً من الروس و الأمريكان أقلام الرصاص، لكن أقلام الرصاص كانت تُشكل خطراً على سلامة المركبات الفضائية عند انعدام الجاذبية، نتيجة المخاوف من وصول ذرات و أجزاء الجرافيت المتفتتة من رؤوس أقلام الرصاص إلى الأجهزة الحساسة في تلك المركبات و من ثم تعطيلها عن العمل، لذلك كان هناك رغبة شديدة لحل هذه المشكلة، و هذا الحل جاء نتيجة تطوير شركة أمريكية لصناعة الأقلام هي شركة فيشر لقلم الفضاء الذي يقوم بهذه المهمة بشكل مستقل، و منذ ذلك الحين في نهاية العقد السابع من القرن الماضي (حوالي عام ١٩٦٩)، فإن قلم الفضاء يُستخدم على متن رحلات الفضاء الأمريكية و الروسية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العبرة:
يجب أن تحدد هدفك بدقة، ثم عليك أن تفكر في أنجع السبل للوصول إليه.
و العبرة الثانوية من ملاحظتي على القصة: لا تصدق كُلّ ما يُقال لك، اعمل عقلك في أية قصة تسمعها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة: هذه سلسلة من الحكايات القصيرة التي فيها عبرة، الحكايات ليست من تأليفي و لكني جمعتها و ما زلت من مصادر مختلفة، السلسلة أسبوعية حيث تظهر قصة جديدة كل يوم خميس بشكل ذاتي.
القصص السابقة:
و للتغلب على هذه المشكلة، بدأ علماء وكالة الفضاء الأمريكية - ناسا- في العمل على اختراع قلم حبر يمكنه أن يكتب في حال انعدام الجاذبية، و في كل ظروف الطقس المتغيرة حتى في درجات الحرارة المنخفضة جداً.
و في النهاية تمكن العلماء الأمريكان من اختراع القلم المطلوب، بعد أبحاث دامت عدة سنوات، و استنفذت أموالاً طائلة تُحصى بملايين الدولارات.
عندما واجه الروس هذه المشكلة، قاموا بحلها باستخدام أقلام الرصاص!
ملاحظة:
هذه القصة غير صحيحة البتة! و لكنها تُعجبني شخصيا للعبرة المهمة التي تحويها.
و الحقيقة أنه في بدايات رحلات الفضاء استخدم كلاً من الروس و الأمريكان أقلام الرصاص، لكن أقلام الرصاص كانت تُشكل خطراً على سلامة المركبات الفضائية عند انعدام الجاذبية، نتيجة المخاوف من وصول ذرات و أجزاء الجرافيت المتفتتة من رؤوس أقلام الرصاص إلى الأجهزة الحساسة في تلك المركبات و من ثم تعطيلها عن العمل، لذلك كان هناك رغبة شديدة لحل هذه المشكلة، و هذا الحل جاء نتيجة تطوير شركة أمريكية لصناعة الأقلام هي شركة فيشر لقلم الفضاء الذي يقوم بهذه المهمة بشكل مستقل، و منذ ذلك الحين في نهاية العقد السابع من القرن الماضي (حوالي عام ١٩٦٩)، فإن قلم الفضاء يُستخدم على متن رحلات الفضاء الأمريكية و الروسية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العبرة:
يجب أن تحدد هدفك بدقة، ثم عليك أن تفكر في أنجع السبل للوصول إليه.
و العبرة الثانوية من ملاحظتي على القصة: لا تصدق كُلّ ما يُقال لك، اعمل عقلك في أية قصة تسمعها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة: هذه سلسلة من الحكايات القصيرة التي فيها عبرة، الحكايات ليست من تأليفي و لكني جمعتها و ما زلت من مصادر مختلفة، السلسلة أسبوعية حيث تظهر قصة جديدة كل يوم خميس بشكل ذاتي.
القصص السابقة:
5 comments:
قبل ما الكونجرس الأمريكي يصدر تصريحاته الصاعقه بإنهم لا طلعو القمر ولا شمو ريحته
كان في لغط حولين قصتهم,, وحتى الأطفال اللي عنا كانت تتسائل عن العلم اللي برفرف والخيال اللي ل نيل ارمسترونج
سبحان الله,,
ع كلن,, أي ثوره بدنا إنواكبها ياريت ما نعمل زي الأمريكان,, إنواكبها بالكزب لإنه حتى لو بعد 60 او 100 سنه رح بيكتشفها طفل صغير
بالله جد يا إم عمر أطفالنا كانوا يتسائلوا عن العلم يلي برفرف؟
على العموم حبيت القصة الأولى
مني وعليّ,, إتسالئت من زمان عن هالقصه,, بس إنطفست من المس إنه شو بتحكي إنتي
بتعرفي فلم عسل إسود
أوكي بجوز ما تصدقي,, بس هوه تقريبن حكى نفس الجمله ع لسان الولد الصغيره
بكرهك,, ع الخصوص
يسلموو ..جميله جدا
It's a nice story(with the correction of course)
I hate when people forward emails like this,like that email about el e3jaz el qor2any...full of lies,w m3 haik people send it just like that without giving it the least thought!
I wonder who writes these emails
Post a Comment