كان أحد الحكماء جالساً مع مجموعة من الرجال، فطرح بعضهم موضوع الزواج و النساء.
فقال أحدهم: "المرأة كالحذاء!.. يستطيع الرجل أن يغير و يبدل، و يغير و يبدل، حتى يجد المقاس المناسب له."
فنظر الحاضرون إلى ذلك الحكيم، و سألوه: "ما رأيك بهذا الكلام؟"
فقال: "ما يقوله الأخ صحيح تماما! فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قَدَماً، و هي كالتاج في نظر من يرى نفسه رأساً."
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العبرة:
لا تلم المتحدث، بل اعرف كيف ينظر إلى نفسه!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة: هذه سلسلة من الحكايات القصيرة التي فيها عبرة، الحكايات ليست من تأليفي و لكني جمعتها و ما زلت من مصادر مختلفة، السلسلة أسبوعية حيث تظهر قصة جديدة كل يوم خميس بشكل ذاتي.
القصص السابقة:
فقال أحدهم: "المرأة كالحذاء!.. يستطيع الرجل أن يغير و يبدل، و يغير و يبدل، حتى يجد المقاس المناسب له."
فنظر الحاضرون إلى ذلك الحكيم، و سألوه: "ما رأيك بهذا الكلام؟"
فقال: "ما يقوله الأخ صحيح تماما! فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قَدَماً، و هي كالتاج في نظر من يرى نفسه رأساً."
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العبرة:
لا تلم المتحدث، بل اعرف كيف ينظر إلى نفسه!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة: هذه سلسلة من الحكايات القصيرة التي فيها عبرة، الحكايات ليست من تأليفي و لكني جمعتها و ما زلت من مصادر مختلفة، السلسلة أسبوعية حيث تظهر قصة جديدة كل يوم خميس بشكل ذاتي.
القصص السابقة:
منيح اللي الحكيم عدلها بالأخر
ReplyDeleteكان أجته طرقات للأخ الفهمان ليوم الأخره
من يعامل المرأءه كإنها أميره
فأعلم أنها تربى على يد ملكة
هاي شغله
وشغله تانية
إزا إنت شفت الناس أقل منك,معناها إنت واقف فوق #%$^% و أخرتك توقع وتيجي غز ع راسك ومحدنش ينقظك كمان
سنحه سباعية ع هالصبح
وهل يرى هذا الرجل ( مع الاعتذار لكلمة رجل ) فى امه واخته وبنته انهم كما يتصور احذيه
ReplyDeleteام ان الغرباء عنه فقط هم من يحملون فى ذهنه هذه الصفه , فليعلم ان النساء الاخريات هن ابناء وامهات واخوات لاخرين ,
ولتكن العبرة ان بيننا عقول كثيرة خربه فاللهم الهمنا الحكمه التى نستطيع بها الرد على امثالهم .
http://ihope2bbetter.blogspot.com/2012/03/blog-post_27.html#comment-form
ReplyDeleteكتييييييييييير عحبتني :)
ReplyDeleteكلام حكيم قويم سديد
ReplyDeleteجميل
" الله يجبر بخاطره "
دوما نشتاق قصصك أخي صالح